من لا يشكر الناس لا يشكرالله
شكرًا كوتش عبدالله الغامدي
أولاً: على العطاء والصبر وسعة البال
ثانيًا: على مجهودك وبذلك ومساعدتك
لنا في الغوص داخل أعماقنا واكتشاف كنوزنا وأخرجها
ثالثًا:على الدعم والتحفيز والأسلوب الجميل الراقي
بعد الجلسة أصبحت إنسانه جديده لم اعرفها من قبل واثقه من قدرتي ونفسي😎
مصممة على النجاح بشكل كبير 💪🏽
بعد الجلسة الأولى /رجعت الى الآكل الصحي والرياضة وانا مستمتعة بماافعل حرفيًا 😃
بعد الجلسة الثانية /رتبت حياتي بشكل رائع وضعت خطة الى ١٥ سنه قدام
🥰قدرت النعمة اللى عندي وباذن الله راح احافظ عليها👏🏽🧐
د. ⭐
2 years ago
عانيت من التردد وبحكم إنتمائي للمجال الطبي تأخرت في طلب المساعدة لم أتخيل أن هناك شخص يستطيع أن يفهم “أنه وبالرغم من منصبي الطبي “أن الحيرة والتردد لا تفارقني كنت دائما أوؤمن إنّ الكوتشينج حاجة ضرورية للجميع ولكن مع الإنشغال أصبح طلب المساعدة أصعب إلى أن أحسست بحاجة ماسة لطلب المساعدة وبدأت البحث في الإنترنت عن من يقدم الكوتشينق في نفس المنطقة و راسلت كذا كوتش في نفس الوقت
تميز الكوتش عبد الله الغامدي بمرونة المواعيد ومرونة الردود لحرصه على تقديم المساعدة وهو ما كنت أحتاجه كإنطلاقة أولى بحكم جدولي المزدحم وأعطتني إنطباع مريح عن كوتش مرن بشكل عام ..
حين بدأت جلسات الكوتشينق أحسست فعلا أنه كوتش محترف و متمكن و كان دائما طويل البال و يستمع بكل تركيز ويساعدك للوصول للحلول التي تريدها ، هناك فرق شاسع بي قبل وبعد الكوتشينق حيث لم يعد موضوع التردد مسيطر علي وهذه نقطة مهمة جدا
أشجع الجميع على الإستفادة من الكوتش لاسيما انه يملك خبرة وشهادات في المجال ويملك الشغف هذه هي مواصفات الكوتش التي نحتاجها جميعنا .
الفتاة الصغيرة
2 years ago
مساء الورد..
كُنت فتاة بائسة في مُقتبل عقدها الثاني
كُنتُ أكتبُ كثيرًا وأحلم كثيرًا إلى أن تلقيت صفعة الخذلان من عائلتي التي ظننتُ أنها تدعمني حتى وإن كنتُ مُخطئة
حتى الأحلام التي كانت تُنقذني من البؤس واليأس منعوني عنها
صدفتُ يومًا أني بحثتُ كثيرًا عن شخصٍ يدعمني يؤمن بأفكاري ويصدقني.
***
بحثتُ كثيرًا في وسائل التواصل الاجتماعي عن من يعاني من مشكلتي لنستمد القوة من بعض ونسند بعضًا
وأثناء بحثي رأيتُ اشعاعًا من نور ،توهُج في حياتي المُظلمة
الكوتش عبدالله الغامدي.
آمن بأحلامي وهذا كان كافيًا
ساعدني كثيرًا
علمني أن الأحلام لاتموت وأني أستطيع مُجابهة العوائق مهما كانت
كنتُ أظن أني قد انتهيت وانتهت احلامي ولكنّ لقد بدأت للتو
ها أنا مُجددًا أكتبُ كثيرًا وأحلم كثيرًا
وفالقريب العاجل سأصدرُ كتابي الأول
وأهديه للكوتش عبدالله طبعًا
حتى أنني فكرتُ وسطرت أحرف الاهداء الذي سأكتبه في مقدمة الكتاب
لعلي أفيه حقه…
المتفائلة
2 years ago
كم يسعدني أن أحكي تجربتي مع القرآن الكريم ..
كان مصحفي خلا لي لا يفارقني أبدا ..
كان مصدر توهجي وأفراحي ..
كان نميري العذب الذي أرتوي منه كل معاني الحياة السعيدة الطيبة ..
ثم فجأة حدث مالم يكن بالحسبان ..
توقفت عن القراءة ..وعلى إثر ذلك لم أعد أصطحبه معي لكل مكان كما كنت أفعل في السابق ..
كيف ذلك ؟!
مالذي يحدث ..لا أدري !!
بقيت على هذا الحال المتأزم سنوات ..افتقدت فيها صاحبي وافتقدت معه متعتي بالحياة ..
إلى أن جاء ذلك اليوم المشهود الذي قيض الله لي فيه أستاذي القدير الكوتش عبدالله الغامدي ..
حيث بفضل الله من الجلسة الأولى أحدث لي نقلة نوعية ..وصنع فارقا عجيبا ..غير مجرى حياتي ..
فبعد سنوات عجاف انقطع عني ذلك المورد العذب ..ظمأت أثناءها روحي للرواء ..
إذ بي أعود لصاحبي من جديد ..وأقرؤه كما لو كنت أقرؤه لأول مرة ..وأنا في غاية الغبطة والإنتشاء ..
بل من الله علي بختمة كتابه في وقت قصير لا استطيع ان اصف لكم مشاعري و فرحتي و رهبة الموقف
مذ فتحت المصحف على الجزء الخامس والعشرون ومشاعري منتشية تترقب لذة الوصول لأسمى هدف وأسمى طموح أسأله سبحانه أن يجعله يسمو بي إلى أعالي جنانه ..
جزى الله الكوتش خيرا .. دعوت ودعوت له وأكثرت ، أسأل الله القبول .
فالشكر لله أولا وآخرا ثم للكوتش عبدالله الذي أخذ بيدي نحو مجدي ..
تهاني
2 years ago
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير جميعا .
حابه أشارك تجربتي مع جلسات الكوتشينج.
مع بداية عام 2020 كانت من أهم أهدافي الشخصية الوصول لمرحلة الرضا والسلام والاستقرار النفسي والفكري ، ولله الحمد شاءت الأقدار أن أتواصل مع الاستاذ : عبدالله الغامدي.
بدأت أدخل عالم الكوتشينج من خلال جلسات خاصة يديرها الأستاذ عبد الله
ولله الحمد قدرت بمساعدة الأستاذ عبدالله الحصول على مفاهيم جديده ومهارات حياتيه جديدة كنت اجهلها في التعامل مع الآخرين، أصبحت أكثر وعي في كيفية ضبط أفكاري وانفعالاتي .
الشكر لله اولا وأخيرا ثم للاستاذ عبدالله الغامدي .
مشعل
2 years ago
كعادة اي شخص طموح ، كان عندي الكثير من الاعمال و عدد لا متناهي من الاهداف ، التي قد قمت فعلا بالتنازل عن معظمها بسبب زحمة الاعمال و انشغالي المباشر بها ، حيث لا اجد الوقت الكافي لانجازها و لا حتى لقضاء بعض الوقت مع عائلتي فضلا عن حضور المناسبات الاجتماعية.
كنت اعزي نفسي بقولي يجب ان اعمل بجد و ابذل قصارى جهدي و ان اتعب لكي اصل الى النجاح و ارتاح فيما بعد.
و اذا بالامر يختلف تماما ، اكتشفت من خلال الجلسات و ترتيب الاوراق ان هناك طرق رائعة للتعامل مع مختلف الاعمال ، مما زاد من تركيزي و فرص نجاحي و وفر لي وقتا كافيا استطيع قضاءه مع من لهم حق علي ، الشي الذي جلب لي الراحة النفسية قبل البدنية.
شكرا للكوتش عبدالله ، تعلمت منه العمل بالذكاء و ليس بالجهد
أطياف الامل
2 years ago
بدأت رحلتي كسجينه للاكتئاب .. كنت أعيش في سبات عميق مع ذاتي ، حيث ترقد مشاعري، نعم بت لا اشعر بشئ ، انطفت شموع فرحي ، احاسيسي، حتى ضحكاتي تلاشت تماما اصبحت أتضوع جوعا للذة ، حياتي بلامعنى بلاهدف ، نعم إنها اللذة التي طالما حلمت فيها، دفنت روحي في اوحال الظلام ، واغلقت عليها بأسوار الاسى ، كنت محبطة مابين امس مرير ويوم لا ادري مالله قاض فيه !!
حتى اتى ذاك اليوم الذي أذن الله فيه الى من يرشدني الى ضالتي ، حددت موعدالاخذ جلسة بدون ادنى تردد ،كان التواصل جدا سريع ، هنا بدأت رحلتي للحياة من جديد مع استاذي ومعلمي وملهمي الكوتش عبدالله الغامدي ، حيث سبر أغوار نفسي وقيض أدوات تفكيري الى كل ماهو نافع وجميل ، شعرت بطعم الحياة ولذتها ، لازلت اتذكر اول يوم وانا اسير بزهو في أرجاء حديقتي بكل سعاده ، لاأخفيكم كانت الجلسه بالنسبه لي في بدايتها مؤلمة ولم يكن بالامر الهين !
تعجبت من صمود الكوتش وصبره رغم محاولاتي المتكررة ورفضي للتعافي ،
نواياه شامخة كالجبال همه الاول والاخير شفائي ، والوقوف بجانبي ، اخذت من وقته الكثير والكثير لم يبالي ، يكفكف دمعي تارة، ويأخذ بيدي تارةاخرى ، لم اكن اعرف كيف ابتسم ولا ابالغ ولااعرف متى وكيف اضحك ، فقط ببضع جلسات مع الكوتش تغير كل شئ ولله الحمد اولا واخرا ، .
الان ، انا لم اعد حبيسة للاكتئاب ، لم اعد سجينة للاسى ، انا الان اعلنها نعم انا حرة طليقة اقولها شامخة .. طليقة احلق كالفراشة في سماء الفرح والسعادة.. روحي ترفرف عاليا ، امنياتي بدأ تتحقق ، تطلعاتي أصبحت واقع معاش ،
شكرا لله اولا ثم لمركز التميز العالمي للكوتشينج شكرا لرحابة صدركم .. اجزل الله لكم المثوبه ورفع قدركم ..
(همسة في اذن كل من يقرأ)
اذا كنت تشعر بضعفك؟ وبأن الدنيا بتفاصيلها أكبر منك ؟ وبأنك ريشة في مهب ريح الحياة الصاخبة؟!
اذا كنت تشعر انك طائر قص جناحاه فهو خائر القوى ؟ وبحاجة الى مساعدة؟!
اذا ضاقت عليك دنياك ؟ و تريد من يأخذ بيدك حيث بر الامان ؟ هل لديك أسرار تخشى عليها ! وتريد ان تجعلها في عهدة الثقات ؟! سواء كانت متعلقه بأبنائك أو مالك أو صحتك أو حياتك؟
هذا هو المكان الذي ستجد فيه نفسك و تحقق حلمك.
هنا ستستريح نفسك من ضعفها، وقلقها ، واستيحاشها.. بأن تجعلها تتفيأ بر الامان
والا طمئنان..
تحياتي
أ/هياء عبدالرحمن
2 years ago
كانت البداية هموم مبعثرة ،وأمواج من الحيرة متلاطمة ..
سفينة آمالي وطموحاتي لاتكاد ترسو على شاطئ ..
كنت فيها الربان الذي أعيته الحيلة وضل عن بر الأمان ..
حتى كدت أفقد السيطرة على مركبي ..
وإذ بعناية ربانية ..ولطف إلهي ..
يخلصني مما أنا فيه برحمة عظيمة ..وفرج عاجل عجيب ..
تخلصت من هموم كثيرة ، ومعاناة كانت مستمرة ..
إنها سلسلة ممتدة لأمور أجهلها وصراعات لا أفهمها ..
لم أكن لأجد لها حلا ينتشلني من هذه المتاهة من بعد الله سوى تواصلي مع الأخ المخلص والأب الحاني الكوتش عبدالله الغامدي .
كل كلمات الشكر والثناء لاتفي جزءا من تلك الجلسات الموفقة ..
ولكن حسبه مني صادق الدعاء ..وجزاك الله خيرا فهي أبلغ الثناء ..
دمت للناس غيثا مدرارا كوتش عبدالله
علياء
2 years ago
بداية الأغلبية من الناس تحدث لهم في حياتهم اموراً تثقل عليهم ومنهم من يشعر بالاحباط وينهار ومنهم من يكمل ويصل وينجح رغم المشقة ،،لكن من وجهة نظري ان الكوتشنق ينقله من دوامته في غضون زمن بسيط ،،فمن منا حظى بتواجد شخص صادق في حياه مليئة بمن هم يستغلونه؟ ،ومن منا عثر في دروبه على من يجعله يكمل مساراً كان متعب له ولكن بطريقة صحيحه ويصل الى نهاية مسار سليم ؟ الإجابة على هذه الأسئلة والاستفسارت تكمن في خلاصة تجربتي مع الكوتشنق عبدالله الغامدي في تغير فكر في تغير نمط حياه في تغير رؤية كانت مسيطره ،،الكوتشنق ليس حلاً لمشاكلنا فقط هو من وجهة نظري يشكل خط دفاع امام تأثير المشاكل والضغوطات عليناوالظروف يخرج منا جوانب لم نكن نعرف انها موجوده لدينا يجعلنا ننظر لذواتنا من الداخل رغم اننا كنا دوما ننظر لانفسنا من الخارج فقط ومايحدث لها فقط. ويستمع ويناقش ويستخرج مكنوناتنا التي لانعلم انها كنوز بداخلنا،،وجوده في حياة الاشخاص هو للامانه نقله صادقه جميله لهم وهذا نتاج تجربتي وسماعه لها . اكن له كل التقدير واتمنى ان يكون دائمايمنح الاخرين من خلاصة معرفته ووعيه لان اثره واضح وقوي .موفق دوماً كوتش رائع🌺🌸🌺
ل. حسين
2 years ago
كان لدي توتر و سرعة غضب متعب جدا .
لاسباب كثيرة ، منها القلق على الاولاد حين تأخرهم و النقاشات العائلية ، و كل هذا يؤثر علي صحيا.
تخلصت من ذلك كله الى الابد عبر مكالمات كوتشنج ما فيها اي نصائح او توجيهات ، كنت انا اللي اشكي و بطريقة رائعة يجعلني اعرف الحل و حل اقدر اطبقه بسهوله لانه نابع مني
لله درك استاذ عبدالله و جزاك الله عني خير الجزاء
نورة
2 years ago
الكوتش عبدالله مؤثر عميق ، مريح ، هادئ ، ثقة ، نفس طويلة، مستمع رائع ، واعي ، توسيع دائرة التفكير ، في المكان الصحيح ،
أشكرك ملء السماء ، كثير محتاجين لمثل عملك و شغلك و شغفك ، الشغف ضرورة لان اتوقع اذا الكوتش ماكان محب وشغوف بعمله ماراح يقدر يوصل لنتايج فعاله زي النتايج اللي وصلنا لها
اختكم : هياء محمد 🦋
2 years ago
بداية قصتي عشت وسط تقلبات عديدة ، أحمل معي ذكريات الماضي المرير واحداثه .. واجهل تماما مالذي سوف يحدث لي في المستقبل .. وبين استرجاع الماضي وترقب المستقبل .. فقدت الحاضر .. وانشغلت عن جمال تلك اللحظات التي هي بمثابة هدايا ربانيه ..
أصبحت روحي يائسة .. عقلي منهك.. وجسدي متعب.. قلبي جريح .. حملت هم الماضي وخوف المستقبل !! ففقدت طعم الحياة .
عندها أصبحت أبحث عن بصيص أمل ، ومصدر قوة في الحياة لاحتمي بها في سبيل تحقيق أهدافي ، والعيش بمتعه اللحظه .
و لحسن الحظ و بتوفيق من الله سمعت عن مركز التميز العالمي للكوتشينج بقيادة الاستاذ المبدع / عبدالله الغامدي .
لااخفيكم وجدت عنده بلسما لكل ألم اجتاح روحي ، أخذني لحياة أكثر هدوء، واستقرارا داخليا، أصبحت الان أكثر نضجا ووعيا بما يحدث حولي ، وجدت في الجلسات مزيجا من الراحة والاطمئنان ، جعلني الكوتش ارى الماضي من منظور أخف على النفس واسمى على العقل ، فأعدت ترتيب اولوياتي ، واستندت على مواطن قوتي ، علمني الكوتش البقاء صامدة فلا انهزام أمام تلك الاحداث المؤلمه ولا استسلام أمام الظروف القاسية ..
هاأنا الان أعيش الحاضر بكل مافيني من شغف واستمتاع ، ولي موعد مع المستقبل بثقة العظماء وحماس الناجحين .
باختصار.. أصبحت الفتاة التي تستحق ان تكون ….. أقدامي على الارض وطموحي يلامس السماء ..
شكرا لك معلمي .. تحية اجلال وتقدير لشخصك العظيم ولن نوفي حقك .. مع اطيب الامنيات لك بالتوفيق والسداد .
أم عبدالله السحيم
2 years ago
كل الشكر والتقدير لهذا البرنامج الرائع بقيادة الكوتش عبدالله الغامدي
كانت مشكلتي تتبلور في ايثاري واهتمامي بمن حولي مما ادى لإهمالي لنفسي واحتياجاتي
من خلال حواري مع الكوتش قررت ان اغير مساري الى طريق متوازن يهدف لارضاء الجميع
بارك الله في جهود الكوتش عبدالله وجزاه خير الجزاء
المدربة/ بنت الزبيدي
2 years ago
اشبه الكوتشنج. بالمصباح والنور كإنك تأخذ بيد شخص أعمى وتعلمه المسار
وتعلمه الطريق والطريقة الصحيحة والاسلوب الامثل في الحياة .تيقض العملاق الداخلي
بالبداية تكون معه بعدها بيكون وحده بعد مايكتسب الخبرات والمهارات
شكرا من القلب
خالد الشمراني
2 years ago
تقديري وامتناني لهذا البرنامج مع الكوتش عبدالله الغامدي كنت أعاني من تأخر في تقدم فريق العمل لدي و ساهمت المحاورة مع الكوتش في تصحيح مسار العمل لدي أنصح وبشدة الانضمام للبرنامج
فتون
2 years ago
عندما كنت ادرس لم اهتم كثيرا باللغة الانجليزية لكن بعد تخرجي اصبحت مصدر إلهامي وقد تحدثت منذ شهر تقريباً مع الكوتش عبدالله واستفدت منه ورفع معنوياتي اكثر من قبل وإنشاء الله سأتعلمها وأعلمها للأجيال القادمة أيضاً بإذن الله. قولو امين. 💜
فهد
2 years ago
كانت لدي مشكلة كبيرة بالتسويف والتأجيل في جميع الأمور ايضاً الخوف من المواجهة في المقابلة الشخصية ولكن تم حلها وشكراً جزيلاً .. لا تؤجل عمل اليوم الى الغد فعلاً 👍🏽
نودة
2 years ago
تعاملت مع الكوتش عبدالله الغامدي وكانت تجربة قيمة ومفيدة لي.. اعانتني على فهم نفسي ومواجهة الامور التي اتعبتني في حياتي
اعتمد الكوتش اسلوب محاكاة العقل والفكر ويطرح التحدي لهم شاكرة لكوتش عبدالله سعة صدره وتعامله الراقي 💐
من لا يشكر الناس لا يشكرالله
شكرًا كوتش عبدالله الغامدي
أولاً: على العطاء والصبر وسعة البال
ثانيًا: على مجهودك وبذلك ومساعدتك
لنا في الغوص داخل أعماقنا واكتشاف كنوزنا وأخرجها
ثالثًا:على الدعم والتحفيز والأسلوب الجميل الراقي
بعد الجلسة أصبحت إنسانه جديده لم اعرفها من قبل واثقه من قدرتي ونفسي😎
مصممة على النجاح بشكل كبير 💪🏽
بعد الجلسة الأولى /رجعت الى الآكل الصحي والرياضة وانا مستمتعة بماافعل حرفيًا 😃
بعد الجلسة الثانية /رتبت حياتي بشكل رائع وضعت خطة الى ١٥ سنه قدام
🥰قدرت النعمة اللى عندي وباذن الله راح احافظ عليها👏🏽🧐
عانيت من التردد وبحكم إنتمائي للمجال الطبي تأخرت في طلب المساعدة لم أتخيل أن هناك شخص يستطيع أن يفهم “أنه وبالرغم من منصبي الطبي “أن الحيرة والتردد لا تفارقني كنت دائما أوؤمن إنّ الكوتشينج حاجة ضرورية للجميع ولكن مع الإنشغال أصبح طلب المساعدة أصعب إلى أن أحسست بحاجة ماسة لطلب المساعدة وبدأت البحث في الإنترنت عن من يقدم الكوتشينق في نفس المنطقة و راسلت كذا كوتش في نفس الوقت
تميز الكوتش عبد الله الغامدي بمرونة المواعيد ومرونة الردود لحرصه على تقديم المساعدة وهو ما كنت أحتاجه كإنطلاقة أولى بحكم جدولي المزدحم وأعطتني إنطباع مريح عن كوتش مرن بشكل عام ..
حين بدأت جلسات الكوتشينق أحسست فعلا أنه كوتش محترف و متمكن و كان دائما طويل البال و يستمع بكل تركيز ويساعدك للوصول للحلول التي تريدها ، هناك فرق شاسع بي قبل وبعد الكوتشينق حيث لم يعد موضوع التردد مسيطر علي وهذه نقطة مهمة جدا
أشجع الجميع على الإستفادة من الكوتش لاسيما انه يملك خبرة وشهادات في المجال ويملك الشغف هذه هي مواصفات الكوتش التي نحتاجها جميعنا .
مساء الورد..
كُنت فتاة بائسة في مُقتبل عقدها الثاني
كُنتُ أكتبُ كثيرًا وأحلم كثيرًا إلى أن تلقيت صفعة الخذلان من عائلتي التي ظننتُ أنها تدعمني حتى وإن كنتُ مُخطئة
حتى الأحلام التي كانت تُنقذني من البؤس واليأس منعوني عنها
صدفتُ يومًا أني بحثتُ كثيرًا عن شخصٍ يدعمني يؤمن بأفكاري ويصدقني.
***
بحثتُ كثيرًا في وسائل التواصل الاجتماعي عن من يعاني من مشكلتي لنستمد القوة من بعض ونسند بعضًا
وأثناء بحثي رأيتُ اشعاعًا من نور ،توهُج في حياتي المُظلمة
الكوتش عبدالله الغامدي.
آمن بأحلامي وهذا كان كافيًا
ساعدني كثيرًا
علمني أن الأحلام لاتموت وأني أستطيع مُجابهة العوائق مهما كانت
كنتُ أظن أني قد انتهيت وانتهت احلامي ولكنّ لقد بدأت للتو
ها أنا مُجددًا أكتبُ كثيرًا وأحلم كثيرًا
وفالقريب العاجل سأصدرُ كتابي الأول
وأهديه للكوتش عبدالله طبعًا
حتى أنني فكرتُ وسطرت أحرف الاهداء الذي سأكتبه في مقدمة الكتاب
لعلي أفيه حقه…
كم يسعدني أن أحكي تجربتي مع القرآن الكريم ..
كان مصحفي خلا لي لا يفارقني أبدا ..
كان مصدر توهجي وأفراحي ..
كان نميري العذب الذي أرتوي منه كل معاني الحياة السعيدة الطيبة ..
ثم فجأة حدث مالم يكن بالحسبان ..
توقفت عن القراءة ..وعلى إثر ذلك لم أعد أصطحبه معي لكل مكان كما كنت أفعل في السابق ..
كيف ذلك ؟!
مالذي يحدث ..لا أدري !!
بقيت على هذا الحال المتأزم سنوات ..افتقدت فيها صاحبي وافتقدت معه متعتي بالحياة ..
إلى أن جاء ذلك اليوم المشهود الذي قيض الله لي فيه أستاذي القدير الكوتش عبدالله الغامدي ..
حيث بفضل الله من الجلسة الأولى أحدث لي نقلة نوعية ..وصنع فارقا عجيبا ..غير مجرى حياتي ..
فبعد سنوات عجاف انقطع عني ذلك المورد العذب ..ظمأت أثناءها روحي للرواء ..
إذ بي أعود لصاحبي من جديد ..وأقرؤه كما لو كنت أقرؤه لأول مرة ..وأنا في غاية الغبطة والإنتشاء ..
بل من الله علي بختمة كتابه في وقت قصير لا استطيع ان اصف لكم مشاعري و فرحتي و رهبة الموقف
مذ فتحت المصحف على الجزء الخامس والعشرون ومشاعري منتشية تترقب لذة الوصول لأسمى هدف وأسمى طموح أسأله سبحانه أن يجعله يسمو بي إلى أعالي جنانه ..
جزى الله الكوتش خيرا .. دعوت ودعوت له وأكثرت ، أسأل الله القبول .
فالشكر لله أولا وآخرا ثم للكوتش عبدالله الذي أخذ بيدي نحو مجدي ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير جميعا .
حابه أشارك تجربتي مع جلسات الكوتشينج.
مع بداية عام 2020 كانت من أهم أهدافي الشخصية الوصول لمرحلة الرضا والسلام والاستقرار النفسي والفكري ، ولله الحمد شاءت الأقدار أن أتواصل مع الاستاذ : عبدالله الغامدي.
بدأت أدخل عالم الكوتشينج من خلال جلسات خاصة يديرها الأستاذ عبد الله
ولله الحمد قدرت بمساعدة الأستاذ عبدالله الحصول على مفاهيم جديده ومهارات حياتيه جديدة كنت اجهلها في التعامل مع الآخرين، أصبحت أكثر وعي في كيفية ضبط أفكاري وانفعالاتي .
الشكر لله اولا وأخيرا ثم للاستاذ عبدالله الغامدي .
كعادة اي شخص طموح ، كان عندي الكثير من الاعمال و عدد لا متناهي من الاهداف ، التي قد قمت فعلا بالتنازل عن معظمها بسبب زحمة الاعمال و انشغالي المباشر بها ، حيث لا اجد الوقت الكافي لانجازها و لا حتى لقضاء بعض الوقت مع عائلتي فضلا عن حضور المناسبات الاجتماعية.
كنت اعزي نفسي بقولي يجب ان اعمل بجد و ابذل قصارى جهدي و ان اتعب لكي اصل الى النجاح و ارتاح فيما بعد.
و اذا بالامر يختلف تماما ، اكتشفت من خلال الجلسات و ترتيب الاوراق ان هناك طرق رائعة للتعامل مع مختلف الاعمال ، مما زاد من تركيزي و فرص نجاحي و وفر لي وقتا كافيا استطيع قضاءه مع من لهم حق علي ، الشي الذي جلب لي الراحة النفسية قبل البدنية.
شكرا للكوتش عبدالله ، تعلمت منه العمل بالذكاء و ليس بالجهد
بدأت رحلتي كسجينه للاكتئاب .. كنت أعيش في سبات عميق مع ذاتي ، حيث ترقد مشاعري، نعم بت لا اشعر بشئ ، انطفت شموع فرحي ، احاسيسي، حتى ضحكاتي تلاشت تماما اصبحت أتضوع جوعا للذة ، حياتي بلامعنى بلاهدف ، نعم إنها اللذة التي طالما حلمت فيها، دفنت روحي في اوحال الظلام ، واغلقت عليها بأسوار الاسى ، كنت محبطة مابين امس مرير ويوم لا ادري مالله قاض فيه !!
حتى اتى ذاك اليوم الذي أذن الله فيه الى من يرشدني الى ضالتي ، حددت موعدالاخذ جلسة بدون ادنى تردد ،كان التواصل جدا سريع ، هنا بدأت رحلتي للحياة من جديد مع استاذي ومعلمي وملهمي الكوتش عبدالله الغامدي ، حيث سبر أغوار نفسي وقيض أدوات تفكيري الى كل ماهو نافع وجميل ، شعرت بطعم الحياة ولذتها ، لازلت اتذكر اول يوم وانا اسير بزهو في أرجاء حديقتي بكل سعاده ، لاأخفيكم كانت الجلسه بالنسبه لي في بدايتها مؤلمة ولم يكن بالامر الهين !
تعجبت من صمود الكوتش وصبره رغم محاولاتي المتكررة ورفضي للتعافي ،
نواياه شامخة كالجبال همه الاول والاخير شفائي ، والوقوف بجانبي ، اخذت من وقته الكثير والكثير لم يبالي ، يكفكف دمعي تارة، ويأخذ بيدي تارةاخرى ، لم اكن اعرف كيف ابتسم ولا ابالغ ولااعرف متى وكيف اضحك ، فقط ببضع جلسات مع الكوتش تغير كل شئ ولله الحمد اولا واخرا ، .
الان ، انا لم اعد حبيسة للاكتئاب ، لم اعد سجينة للاسى ، انا الان اعلنها نعم انا حرة طليقة اقولها شامخة .. طليقة احلق كالفراشة في سماء الفرح والسعادة.. روحي ترفرف عاليا ، امنياتي بدأ تتحقق ، تطلعاتي أصبحت واقع معاش ،
شكرا لله اولا ثم لمركز التميز العالمي للكوتشينج شكرا لرحابة صدركم .. اجزل الله لكم المثوبه ورفع قدركم ..
(همسة في اذن كل من يقرأ)
اذا كنت تشعر بضعفك؟ وبأن الدنيا بتفاصيلها أكبر منك ؟ وبأنك ريشة في مهب ريح الحياة الصاخبة؟!
اذا كنت تشعر انك طائر قص جناحاه فهو خائر القوى ؟ وبحاجة الى مساعدة؟!
اذا ضاقت عليك دنياك ؟ و تريد من يأخذ بيدك حيث بر الامان ؟ هل لديك أسرار تخشى عليها ! وتريد ان تجعلها في عهدة الثقات ؟! سواء كانت متعلقه بأبنائك أو مالك أو صحتك أو حياتك؟
هذا هو المكان الذي ستجد فيه نفسك و تحقق حلمك.
هنا ستستريح نفسك من ضعفها، وقلقها ، واستيحاشها.. بأن تجعلها تتفيأ بر الامان
والا طمئنان..
تحياتي
كانت البداية هموم مبعثرة ،وأمواج من الحيرة متلاطمة ..
سفينة آمالي وطموحاتي لاتكاد ترسو على شاطئ ..
كنت فيها الربان الذي أعيته الحيلة وضل عن بر الأمان ..
حتى كدت أفقد السيطرة على مركبي ..
وإذ بعناية ربانية ..ولطف إلهي ..
يخلصني مما أنا فيه برحمة عظيمة ..وفرج عاجل عجيب ..
تخلصت من هموم كثيرة ، ومعاناة كانت مستمرة ..
إنها سلسلة ممتدة لأمور أجهلها وصراعات لا أفهمها ..
لم أكن لأجد لها حلا ينتشلني من هذه المتاهة من بعد الله سوى تواصلي مع الأخ المخلص والأب الحاني الكوتش عبدالله الغامدي .
كل كلمات الشكر والثناء لاتفي جزءا من تلك الجلسات الموفقة ..
ولكن حسبه مني صادق الدعاء ..وجزاك الله خيرا فهي أبلغ الثناء ..
دمت للناس غيثا مدرارا كوتش عبدالله
بداية الأغلبية من الناس تحدث لهم في حياتهم اموراً تثقل عليهم ومنهم من يشعر بالاحباط وينهار ومنهم من يكمل ويصل وينجح رغم المشقة ،،لكن من وجهة نظري ان الكوتشنق ينقله من دوامته في غضون زمن بسيط ،،فمن منا حظى بتواجد شخص صادق في حياه مليئة بمن هم يستغلونه؟ ،ومن منا عثر في دروبه على من يجعله يكمل مساراً كان متعب له ولكن بطريقة صحيحه ويصل الى نهاية مسار سليم ؟ الإجابة على هذه الأسئلة والاستفسارت تكمن في خلاصة تجربتي مع الكوتشنق عبدالله الغامدي في تغير فكر في تغير نمط حياه في تغير رؤية كانت مسيطره ،،الكوتشنق ليس حلاً لمشاكلنا فقط هو من وجهة نظري يشكل خط دفاع امام تأثير المشاكل والضغوطات عليناوالظروف يخرج منا جوانب لم نكن نعرف انها موجوده لدينا يجعلنا ننظر لذواتنا من الداخل رغم اننا كنا دوما ننظر لانفسنا من الخارج فقط ومايحدث لها فقط. ويستمع ويناقش ويستخرج مكنوناتنا التي لانعلم انها كنوز بداخلنا،،وجوده في حياة الاشخاص هو للامانه نقله صادقه جميله لهم وهذا نتاج تجربتي وسماعه لها . اكن له كل التقدير واتمنى ان يكون دائمايمنح الاخرين من خلاصة معرفته ووعيه لان اثره واضح وقوي .موفق دوماً كوتش رائع🌺🌸🌺
كان لدي توتر و سرعة غضب متعب جدا .
لاسباب كثيرة ، منها القلق على الاولاد حين تأخرهم و النقاشات العائلية ، و كل هذا يؤثر علي صحيا.
تخلصت من ذلك كله الى الابد عبر مكالمات كوتشنج ما فيها اي نصائح او توجيهات ، كنت انا اللي اشكي و بطريقة رائعة يجعلني اعرف الحل و حل اقدر اطبقه بسهوله لانه نابع مني
لله درك استاذ عبدالله و جزاك الله عني خير الجزاء
الكوتش عبدالله مؤثر عميق ، مريح ، هادئ ، ثقة ، نفس طويلة، مستمع رائع ، واعي ، توسيع دائرة التفكير ، في المكان الصحيح ،
أشكرك ملء السماء ، كثير محتاجين لمثل عملك و شغلك و شغفك ، الشغف ضرورة لان اتوقع اذا الكوتش ماكان محب وشغوف بعمله ماراح يقدر يوصل لنتايج فعاله زي النتايج اللي وصلنا لها
بداية قصتي عشت وسط تقلبات عديدة ، أحمل معي ذكريات الماضي المرير واحداثه .. واجهل تماما مالذي سوف يحدث لي في المستقبل .. وبين استرجاع الماضي وترقب المستقبل .. فقدت الحاضر .. وانشغلت عن جمال تلك اللحظات التي هي بمثابة هدايا ربانيه ..
أصبحت روحي يائسة .. عقلي منهك.. وجسدي متعب.. قلبي جريح .. حملت هم الماضي وخوف المستقبل !! ففقدت طعم الحياة .
عندها أصبحت أبحث عن بصيص أمل ، ومصدر قوة في الحياة لاحتمي بها في سبيل تحقيق أهدافي ، والعيش بمتعه اللحظه .
و لحسن الحظ و بتوفيق من الله سمعت عن مركز التميز العالمي للكوتشينج بقيادة الاستاذ المبدع / عبدالله الغامدي .
لااخفيكم وجدت عنده بلسما لكل ألم اجتاح روحي ، أخذني لحياة أكثر هدوء، واستقرارا داخليا، أصبحت الان أكثر نضجا ووعيا بما يحدث حولي ، وجدت في الجلسات مزيجا من الراحة والاطمئنان ، جعلني الكوتش ارى الماضي من منظور أخف على النفس واسمى على العقل ، فأعدت ترتيب اولوياتي ، واستندت على مواطن قوتي ، علمني الكوتش البقاء صامدة فلا انهزام أمام تلك الاحداث المؤلمه ولا استسلام أمام الظروف القاسية ..
هاأنا الان أعيش الحاضر بكل مافيني من شغف واستمتاع ، ولي موعد مع المستقبل بثقة العظماء وحماس الناجحين .
باختصار.. أصبحت الفتاة التي تستحق ان تكون ….. أقدامي على الارض وطموحي يلامس السماء ..
شكرا لك معلمي .. تحية اجلال وتقدير لشخصك العظيم ولن نوفي حقك .. مع اطيب الامنيات لك بالتوفيق والسداد .
كل الشكر والتقدير لهذا البرنامج الرائع بقيادة الكوتش عبدالله الغامدي
كانت مشكلتي تتبلور في ايثاري واهتمامي بمن حولي مما ادى لإهمالي لنفسي واحتياجاتي
من خلال حواري مع الكوتش قررت ان اغير مساري الى طريق متوازن يهدف لارضاء الجميع
بارك الله في جهود الكوتش عبدالله وجزاه خير الجزاء
اشبه الكوتشنج. بالمصباح والنور كإنك تأخذ بيد شخص أعمى وتعلمه المسار
وتعلمه الطريق والطريقة الصحيحة والاسلوب الامثل في الحياة .تيقض العملاق الداخلي
بالبداية تكون معه بعدها بيكون وحده بعد مايكتسب الخبرات والمهارات
شكرا من القلب
تقديري وامتناني لهذا البرنامج مع الكوتش عبدالله الغامدي كنت أعاني من تأخر في تقدم فريق العمل لدي و ساهمت المحاورة مع الكوتش في تصحيح مسار العمل لدي أنصح وبشدة الانضمام للبرنامج
عندما كنت ادرس لم اهتم كثيرا باللغة الانجليزية لكن بعد تخرجي اصبحت مصدر إلهامي وقد تحدثت منذ شهر تقريباً مع الكوتش عبدالله واستفدت منه ورفع معنوياتي اكثر من قبل وإنشاء الله سأتعلمها وأعلمها للأجيال القادمة أيضاً بإذن الله. قولو امين. 💜
كانت لدي مشكلة كبيرة بالتسويف والتأجيل في جميع الأمور ايضاً الخوف من المواجهة في المقابلة الشخصية ولكن تم حلها وشكراً جزيلاً .. لا تؤجل عمل اليوم الى الغد فعلاً 👍🏽
تعاملت مع الكوتش عبدالله الغامدي وكانت تجربة قيمة ومفيدة لي.. اعانتني على فهم نفسي ومواجهة الامور التي اتعبتني في حياتي
اعتمد الكوتش اسلوب محاكاة العقل والفكر ويطرح التحدي لهم شاكرة لكوتش عبدالله سعة صدره وتعامله الراقي 💐